قصة واقعية عن الحب المولود

قصة العاشق الولهااااان

ساذكر لكم قصة واقعية لصاحبنا (( العاشق الولهااان ))
سنذكر من هو بنهاية القصة
كان يامكان في قريب الوقت والمكان .. كان هناك رجل يُدعى بملك الحب النادر
فكان دائماً حذر التعامل مع الآخرين (( ويقصد بذلك الجنس الانثوي ))
عذراً اخواتي في الله وهذا ليس تنقيصاً بمكانتكم في قلووووب اخوانكم ...
وذلك لعدة اسباب من اهمها انه لا يؤمن بالحب الحقيقي في زمنه الذي عاش به ... حيث أنه عاش قصة حب نادرة في الوجود فحاولت أن اعرف هذه القصة الجميلة والمحزنة فتم رفضي
من قبله وإنفجر باكياً قائلاً : كيف أستطيع ان أُخبرك قصتي وقد ولدت لدي قصة جديدة فقلت كيف ذلك .. فرد قائلاً اما قصة الحب النادر سأرويها لك على ترو ومهل لأن بها أحداث كثيرة
ولكني سأقص قصتي مع الحب المولود الجديد بحياتي سأقص قصتي مع الفتاة التي اسرتني بقلبها .. حيث انني لم أعش قصة الحب ( وأقصد بذلك الحب الحقيقي ) إلا في فترة سابقه وليست بالقريبة
فعرفتها نعم عرفت هذه الفتاة في قمة الأدب والحياء والجمال
فصدقني بأني لم أستطع أن أُهدي قلبي لهذه الفتاة وأنت تعلم بأن قلبي ليس بموقعه وإنما مع الحب النادر .. فكنت مع هذه الفتاة فترة من الزمن ليست بالفترة الطويلة وإنما علاقتي بها في هذه الفترة كانت علاقة الأخ لأخته فقط .. فقد كنت في قمة سعادتي وأنا معها ..
وفجأة تبدل الحال من حال الى محال فتوقفت بُرهة من الوقت لماذا توقفت / اتعلم لماذا لأن السعادة التي كانت تغمُرني بتلك اللحظة قد بدت لي مألوفة فحن القلب إلى الماضي ..
صدقني أن هذه الفتاة تملك قلباً صافيا قليل ماتجده في مجتمعنا سواء في الجنس الذكري أو الأنثوي (( اعذروني احبتي في الله أنا لم أقل هكذا الا من واقع تجربتي في الحياة وليس دائما أن تكون تجربتي مقياس للآخرين وانما مقياس لي انا فقط ))
نعم ان هذه الفتاة التي كانت بمثابة الأخت فقط أصبحت بالنسبة لي داخل القلب وليس كأخت وانما الحب والعشق الذي إندثر في زمني قد أعادت إلي الحياة من جديد
فصدقني بأنتي أحببتها نعم كيف لا أحبها
فأنا أُعلنها هنا وأمامك بأني أُحبها .. أريدها أن تقرأ كلمات القلب وليس كالكلمات التي تُخط باليد ..
أرجوووك حبيبتي فقد كنتي بالنسبة لي كالمُنقذة التي أنقذتني وإنتشلتني في وقت كدتُ أن أغرق من قصتي الأولى مع الحب النادر
نعم كتبت في بادئ القصة بقلمي والحقيقة أني أكتبها بقلمي وإنما أحداثها يرويها القلب
أرجووووك حبيبتي أن تُعيدي التفكير وأن تقبلي القلب المُنهك ... صدقيني بحبك لي سوف يُجبر ويُبرى الجرح الذي إخترق القلب في زمن الحب النادر الذي عشته في ما مضى..
أرجو أن تقبلوااا قصتي والتي آلمتني حين ذكرتها لأجل أن تسمع كلمات القلب الحزين ....
ختاماُ /
أرجووووو من أخواني وأخواتي في الله أن لايتفهموا قصتي بأني أُريد لفت الإنتباه
أو تنقيصاُ بأخواتنا ... حشى وكلا وإنما اردتُ أن تُشاركوني بآرائكم النيّرة .. وأن تقرأها حبيبتي ( الحب المولود حديثا بالنسبة لي )